حدائق الياقوت
|
| جوهر الخرائد تأليف رافع آدم الهاشمي حدائق الياقوت |
.........
بيانات مشروع استثمار كتاب، مشاريع مربحة، مشروعات ناجحة، مشروعات تجارية، مشروعات من المنزل، مشروعات
جديدة، استثمار مربح ومضمون، استثمار سريع ومربح، استثمار سريع الربح،
استثمارات سريعة، استثمارات قصيرة الأجل، استثمارات طويلة الأجل، استثمارات
مربحة، تأليف و تحقيق رافع آدم الهاشمي، و المزيد في هذا المحتوى، حدائق الياقوت، من جوهر الكتب، في جوهر الخرائد
.........
حدائق الياقوت:
شاهد الفيديو التضميني التالي:
.........
رابط هذا الفيديو في قناة جوهر الخرائد
على يوتيوب ... من
هنا
حدائق الياقوت
تأليف و إلقاء:
رافع آدم الهاشمي
|
| جوهر الخرائد تأليف رافع آدم الهاشمي حدائق الياقوت |
بيانات مشروع كتاب معروض للاستثمار:
رقم المشروع في جوهر الخرائد: (9).
الجهات المؤهلة للاستفادة من المشروع: دور الطباعة وَ النشر وَ التوزيع وَ أَيّ جهة راغبة بالاستثمار.
حالة المشروع حاليَّاً: معروض للاستثمار؛ لإِيجاد مُستثمِر وَ/ أَو مُستثمِرة وَ/ أَو جهة
استثماريَّة.
جاهزيَّة المشروع للاستثمار: جاهز للتسليم الفوريّ بعد الاتفاق مع الجهة المستثمرة و توقيع
العقد.
الاسم المختصر للمشروع: حَدائِقُ الياقوت.
الاسم الكامل للمشروع: حَدائِقُ الياقوت، أَواخِرُ الأَشعَارِ وَ الأَقوال في شَتَّى المقاصدِ وَ
الأَحوال، آخِرُ مَا نظَمتُهُ وَ قُلتُهُ في حياتي، الجزء الخامس من ديوان
الأَديب رافع آدم الهاشمي، يواقيتُ الهاشميِّ الأَخيرة.
لُغة المشروع: العربيَّة.
نوع المشروع: كتاب.
عدد أجزاء المشروع: (1).
صفة المشروع: أَدبيّ
موسوعيّ.
أصالة المشروع: أصيل (100%) و غير مسبوق مُطلقاً على مستوى العالم برُمّته وَ لَم يُطبَع
سابقاً.
تاريخ الانتهاء من ابتكار المشروع: (1/10/2017) ميلاديّ.
تاريخ الابتداء في عرض المشروع للاستثمار: (5/7/2020) ميلاديّ.
حقوق المشروع: جميعها محفوظة لمؤلّف المشروع.
صفة مؤلّف المشروع: الباحث المحقق الأديب.
اسم مؤلّف المشروع: رافع آدم الهاشمي.
قابليَّة إجراء التعديل على المشروع: بشرط موافقة مؤلّف المشروع بعد التوافق بين الطرفين.
الملاحظات المرفقة مع المشروع: يحتوي على معلوماتٍ جادَّةٍ قَد يعتبرها البعضُ أَنَّها تخدشُ الحياء أَو
يظنُّها أَنَّها تتنافى مع المبادئ الإنسانيَّة السامية، كاحتوائهِ على
عباراتٍ وَ إيحاءاتٍ وَ نصوصٍ جنسيَّةٍ صريحةٍ فاحشةٍ بامتيازٍ ضمنَ
المنظوماتِ الشِّعريَّةِ الْمُبتكرَةٍ من المؤلِّف غير المسبوقةِ مُطلَقاً،
لذا: فهذا الكتابُ مُخصَّصٌ للبالغينَ، وَ لا يُسمَحُ بقراءتهِ أَوِ
الاّطلاعِ عَليهِ لِمَن هُم دونَ سن الثامنةِ عشرَ مِنَ العُمر.
ملخص محتوى المشروع: يتناولُ العديدَ مِنَ المواضيعِ المتنوِّعةِ في شتَّى مجالاتِ
الحياةِ.
معلومات حول المشروع: الكتاب جاهِزٌ للطباعةِ الورقيَّةِ بصيغتهِ النهائيَّةِ على شكلِ (PDF)
وَ
نسخة (Word) أَيضاً قابلةٍ للتحرير وَ
التعديل، معَ تنفيذِ جميع مهامّ الإخراجِ فيهِ على يدِ مؤلِّفهِ شخصيَّاً
بشكلها الْمُكتمل التامّ، فقَط يحتاجُ إلى تعبئة صفحة معلومات الكتاب أثناء
النشرِ الْمُتضمَّنةِ على اسم الكتاب وَ مؤلِّفهِ و سنة و كمّيَّةِ الطباعةِ
و الترقيم الدوليّ وَ بيانات دار الطباعة وَ النشر وَ التوزيع، وَ هُوَ يتألَّف من (632) صفحة في مُجلَّدٍ من القطع الكبير، يشتملُ على
(1927) أَلفٍ وَ تُسعمائةٍ وَ سبعٍ وَ عشرينَ بيتاً منَ الشِّعرِ، موزَّعةً
على (93) ثلاثٍ وَ تسعينَ منظومةٍ شعريَّةٍ، كما يشتملُ على (300) ثلاثمائةِ
قولٍ مِنَ أَقوالِ المؤلِّف الْمُبتكرَةِ غيرِ المسبوقةِ مُطلَقاً، على شكلِ
حِكَمٍ وَ مواعظٍ، موزَّعةً على النحو التالي: (65) قولاً ضمن عنوان (الوصايا
القِواميَّة الْمُرَكَّبة)، وَ (190) قولاً ضمن عنوان (الأَقوال
الإِضافيَّة)، وَ (45) قولاً ضمن عنوان (آخِرُ أقوالي حتَّى الآن).
هذا المشروع، بنسختهِ الأَصليَّةِ كما هُوَ عليهِ الآن، يتأَلَّفُ من (632)
صفحةٍ، وَ هُوَ يحتوي على تحقيقٍ بالغِ الخطورةٍ جدَّاً، تترتَّبُ عليهِ
آثارٌ فكريَّةٌ كثيرةٌ، وَ بالتالي ستترتَّبُ على هذه الآثارِ العديدُ من
السلوكيِّاتِ ذاتِ الأَثرِ الواضحِ في المجتمعاتِ كافَّةً لاحقاً وَ الّتي
ستظهرُ آثارُها هذهِ للعيانِ بشكلٍ واضحٍ أَكيدٍ، وَ الّذي قصدَ منهُ
المؤلِّفُ في إجراءِ تحقيقهِ الخطيرِ هذا غيرِ المسبوقِ إِليهِ بهذا الشكلِ
وَ المضمونِ وَ النتيجةِ الّتي توصَّلَ إِليها من خلاله، قصدَ المؤلِّفُ
(رافع آدم الهاشميّ) من هذا التحقيقِ أَن تترتَّبَ عليهِ آثارٌ فكريَّةٌ
إِيجابيَّةٌ تتركُ بصماتها الإِيجابيَّةَ في سلوكيِّاتِ جميعِ الأَشخاصِ؛ عن
طريقِ كشفِ الحقائقِ الخطيرةِ الخافيةِ عنهُم في بطونِ أُمَّهاتِ كُتب
التَّاريخ.
يقَعُ هذا التحقيقُ الخطيرُ على عددٍ من صفحاتِ الكتابِ، بلغ مجموعُها (46)
سِتَّاً وَ أَربعينَ صفحةً بتمامها وَ كمالها، وَ التحقيقُ مُدعمٌ بالمراجعِ
وَ الوثائقِ وَ الصُّور أَيضاً، وَ هُوَ يتعلَّقُ بالقصيدةِ المذكورةِ في
الكتابِ ضمن التسلسل رقم (73) من مجموع تسلسلِ القصائدِ الواردةِ فيهِ وَ
البالغ عددها (93) قصيدةً.
وَ لخطورةِ هذا التحقيقِ، فقَد ترتئي الجهةُ الْمُستثمِرةُ لهذا المشروعِ،
أَو يرتئي الشخصُ الْمُستثمِر أَو الْمُستثمرةُ، أَن يُحذفَ التحقيقُ
برُمَّتهِ، وَ يُطبَعُ الكتابُ وَ يُنشرُ للقُّراءِ مِن غيرِ وجودِ هذا
التحقيقِ الخطيرِ فيهِ، وَ المؤلِّفُ لا مانعَ لديهِ من حذفِ التحقيقِ هذا
أَو إجراءِ التعديل عليهِ؛ بما يتوافقُ مع ما ترتئيهِ الجهةُ الْمُستثمِرةُ
لهذا المشروعِ، أَو يرتئي الشخصُ الْمُستثمِر أَو الْمُستثمرةُ، وفقاً
لمصلحةِ الطرفينِ معاً، ماديَّاً وَ معنويَّاً، وَ في هذهِ الحالةِ، سيكونُ
عددُ صفحاتِ الكتابِ برُمَّتهِ هُوَ: (586) صفحةً بدلاً مِن (632) صفحةٍ؛
بطرحِ الصفحاتِ الـ (46) الخاصَّةِ بهذا التحقيقِ الخطيرِ من مجموع صفحاتِ
الكتابِ بنسختهِ الأَصليَّةِ سابقةِ الذِكرِ.
وَ في حالِ ارتأتِ الجهةُ الْمُستثمِرةُ لهذا المشروعِ، أَو اِرتأَى الشخصُ
الْمُستثمِر أَو الْمُستثمرةُ، أَن يُطبَعَ الكِتابُ وَ يُنشَرَ كما هُوَ
الآنَ بنسختهِ الأَصليَّةِ، معَ احتوائهِ على هذا التحقيقِ الخطيرِ؛ لغرضِ
أَن يطَّلِعَ القُرَّاءُ على الحقائقِ الخافيةِ عنهُم؛ ففي هذهِ الحالةِ
سيبقى عددُ صفحاتِ الكتابِ كما هُوَ (632) صفحةً دونَ أَيِّ تغييرٍ فيهِ.
في جميعِ الأَحوالِ، فإِنَّ الاتِّفاقَ الْمُبرَمَ بيننا وَ بينك عزيزي
الْمُستثمِرُ أَوِ عزيزتي الْمُستثمِرةُ، هُوَ الّذي يُحدِّدُ المسارَ
الدقيقَ لوجهتِنا في العملِ وَ تنفيذِ خطواتهِ.
مميِّزات المشروع:
(1): موسوعةٌ أصيلةٌ غنيَّةٌ بالمعلوماتِ الثريَّةِ، مُرتَّبٌ حسبَ حروف
الْمُعجَمِ مِنَ الأَلفِ إِلى الياءِ.
(2): يتناولُ وَ يُعالجُ العديدَ مِنَ المواضيع المتنوِّعة في شتَّى مجالاتِ
الحياةِ بأَساليبٍ متنوِّعةٍ.
(3): يحتوي على منظوماتٍ شعريَّةٍ مُبتكرَةٍ مِن مؤلِّفِ الكتابِ، غيرُ
مسبوقةٍ مُطلَقاً، تصِفُ العلاقاتَ الْحَميميَّةَ بينَ الرَّجُلِ وَ المرأَةِ
بعباراتٍ وَ إِيحاءاتٍ وَ نصوصٍ جنسيَّةٍ صريحةٍ فاحشةٍ بامتيازٍ، ليس لغرضِ
إِظهارِ الفُحشِ ذاتهِ أَو الحثِّ عليهِ أَو الدعوةِ إِليه أَو إِثارةِ الشهوةِ
الجنسيَّةِ لدى القُرّاءِ؛ وَ إِنَّما لغرضِ:
أَوَّلاً: توثيق الحَقائقِ.
ثانياً: إِثبات المؤلِّف قدرتَهُ على خوضِ لُجَجِ شتَّى العلومِ وَ
الْمَعارِف، بفضلٍ مِنَ اللهِ تعَالى دُونَ سِواهُ؛ ليعلمَ جَميعُ أَبناء
الأُسرَةِ الإِنسانيَّة قاطبةً دُونَ اِستثناءٍ، بمَن هُم مِنَ الْمُعاصرين وَ
اللاحقين وَ حتَّى قيامِ يومِ الدِّين، بأَنَّ الْمُسِلمَ قَادرٌ بتوفيقِ اللهِ
تعَالى عَلى خوضِ غِمَارِ بحَارِ شتَّى الأَشياءِ بكافّةِ أَصنافِهَا وَ
تفرُّعاتِهَا، وَ أَنَّ الأُمَّةَ الإِسلاميَّة إِذا اجتمَعَتْ عَلى كَلمةٍ
سواء، استطَاعَتْ أَن تقهرَ أَعداءَ اللهِ بأَيِّ زمَانٍ أَو مكَان.
(4): يحثُّ الأَذهانَ على التدبُّرِ وَ اكتشافِ حقائقِ الأَشياءِ عبرَ الغوصِ
في أَعماقِ الأُمورِ ذاتَ العَلاقةِ بالطَرحِ الْمرتَبطِ بها طيَّ الكتاب.
(5): يُساعِدُ الأَشخاصَ على الوصولِ إِلى أَهدافِهم وَ تحقيقِ نجاحاتهم بشكلٍ
عمليٍّ دَقيقٍ عبرَ طرحِ مجموعةٍ مِنَ الحِكَمِ وَ المواعظِ ذاتَ
العَلاقةِ.
(6): يُعلِّمُ القُرَّاءَ أَنَّ الإِنسانَ إِذا أَرادَ خوضَ غمارِ شيءٍ ما،
استطاعَ ذلكَ؛ بتوفيقٍ منَ اللهِ عزَّ وَ جَلَّ، وَ يُخبرُ أَعداءَ الأُمَّةِ
الإِسلاميَّةِ الأَصيلَةِ، بأَنَّ الْمُسلِمَ قادرٌ على الخوضِ في شتَّى
مجالاتِ الحياةِ خوضاً متميِّزاً لا يسبقُهُ إِليهِ الآخَرونَ أَيَّاً كانوا،
بما في هذهِ المجالاتِ هُوَ الخوضُ في العَلاقاتِ الْحَميميَّةِ بينَ الرَّجلُ
وَ المرأَةِ وَ استخدام العبارات وَ الإِيحاءات وَ النصوص الجنسيَّة الفاحشةِ
بامتيازٍ، وَ بالتالي يُخبرُ الجميعَ قاطبةً أَيَّاً كانوا، بـ: أَنَّ
الْمُسلمَ الأَصيلَ إِذا أَرادَ شيئاً استطاعَ فعلَهُ، حتَّى وَ إِن كانَ هذا
الشيءُ هُوَ الفواحِشُ ذاتُها، إِلَّا أَنَّ الْمُسلمَ يأَبى ارتكابَ الفواحشِ
كما يرتكبُها أَهلُ الفسادِ في الأَرضِ أَينما كانوا وَ كيفما كانوا؛ ليسَ
لعدمِ قدرتهِ ارتكابَ الفواحشِ أَو عدمَ قدرتهِ رَدَّ الإِساءَةِ بإِساءَةٍ
أَكبرِ منها أَو مثلها، وَ لكنَّ حياؤهُ مِنَ اللهِ يمنعُهُ من ارتكابِ كُلِّ
تلكَ الفواحشِ بجميعِ أَشكالها وَ أَصنافها قاطبةً بجميعِ مستوياتها كافَّةً،
بما فيهِ امتناعُهُ من رَدِّ الإِساءةِ بالإِساءةِ وَ الاكتِّفاءِ عنها
بالسكوتِ أَو بالإِحسانِ؛ فالْمُسلِمُ الأَصيلُ ليسَ جباناً، وَ ليسَ أَحمقاً،
وَ ليسَ عديمَ القُدرةِ على فعلِ الأَشياءِ، وَ ليسَ مسلوبَ الإِرادَةِ في خوضِ
غمارِ شتَّى مجالاتِ الحياةِ، فقَط هُوَ يستحي منَ اللهِ عزَّ وَ جَلَّ، وَ لا
أَكثرَ من هذا وَ لا أَقلَّ أَبداً.
(7): أَوَّلُ كتابٍ من نوعهِ على مُستوى العالَمِ برُمَّتهِ، ليسَ لَهُ شبيهٌ
أَو مَثيلٌ أَو بديلٌ في التَّاريخِ أَجمعٍ قاطبةً دُونَ استثناءٍ؛ إِذ يحتوي
على قصائدٍ شعريَّةٍ عموديَّةٍ حميميَّةٍ ذاتِ عباراتٍ وَ إِيحاءاتٍ وَ نصوصٍ
جنسيَّةٍ فاحشةٍ بامتيازٍ، ذاتِ أَبياتٍ كثيرةٍ، تتراوحُ بينَ الـ (15) خمسةَ
عشرَ بيتاً من الشِّعرِ في أَقصرها نظماً، و الـ (80) ثمانينَ بيتاً من
الشِّعرِ في أَطولها نظماً، بما هُوَ غيرُ مسبوقٍ لدى جميعِ الشُّعراءِ قاطبةً
في جميعِ البقاعِ وَ الأَصقاعِ وَ على مَرِّ التَّاريخِ كُلَّهِ بجميعِ مراحلهِ
أَيَّاً كانت، سواءٌ في الماضي أَو الحاضرِ على حَدٍّ سواءٍ؛ ليكونَ المؤلِّفُ
(رافع آدم الهاشميّ) بهذا الإِنجازِ الإِبداعيِّ غيرِ المسبوقِ، أَوَّلَ شاعرٍ
في التَّاريخِ كُلِّهِ ينظمُ أَطولَ قصيدةٍ شعريَّةٍ عموديَّةٍ فُصحى تحتوي
برُمَّتها على عباراتٍ وَ إِيحاءاتٍ وَ نصوصٍ جنسيَّةٍ فاحشةٍ بامتيازٍ.
(8): يشحذُ هِمَمَ الأَشخاصِ وَ يُوقِدُ العصفَ الذهنيَّ لديهِم لأَجلِ
التمسُّكِ بالإِلهِ الخالقِ العَظيمِ، اللهُ عَزَّ وَ جَلَّ رَبُّنا
الْقُدُّوس، وَ التقرُّبَ إِليهِ سُبحانهُ، وَ التراحُمَ فيما بينهم وَ بينَ
الآخَرينَ وِفقَ مبدأ الإنسانيَّة، بغَضِّ النظرِ عَن عِرقِ أَو انتماءِ أَو
عَقيدةِ الآخَرين؛ عبرَ القصائدِ وَ المواعظِ ذاتِ العَلاقةِ.
(9): يحتوي على أَقوالٍ مُبتكرَةٍ مِنَ المؤِّلفِ على شكلِ مواعظٍ وَ حِكَمٍ
وَ وصايا بأُسلوبٍ جديدٍ غيرِ مسبوقٍ مُطلقاً، اِبتكرَهُ المؤلِّفُ شخصيَّاً،
أَسماهُ بطريقةِ (الوصايا الْمُركَّبة)، أَوردَ (66) ستَّاً وَ سِتِّينَ
نموذجاً عمليَّاً واقعيَّاً منها في هذا الكتابِ تحتَ عنوان (الوصايا
القِواميَّة الْمُركَّبة)؛ وَ هيَ طريقةٌ جديدةٌ في كتابةِ المواعظِ وَ
الحِكَمِ وَ الوصايا، تعتمدُ أَقصى درجاتِ البلاغةِ العربيَّةِ، وَ قد شرَحَ
طريقتَهُ هذهِ طيَّ هذا الكتابِ بوضوحٍ تامٍّ يعيهِ وَ يتعلَّمهُ القُرَّاءُ
جميعاً دونَ استثناءٍ، و بهذا أَيضاً يكونُ مؤلِّفُ الكتاب (رافع آدم الهاشميّ)
أَوَّلُ إِنسانٍ في العالَمِ كُلِّهِ يبتكِرُ أَقوالاً بأُسلوبٍ مُرَّكبٍ غيرِ
مسبوقٍ على مستوى التَّاريخِ برُمّتهِ قاطبةً جُملةً وَ تفصيلاً.
(10): يحتوي على تحقيقٍ بالغِ الخطورةٍ جدَّاً، تترتَّبُ عليهِ آثارٌ فكريَّةٌ
كثيرةٌ، وَ بالتالي ستترتَّبُ على هذه الآثارِ العديدُ من السلوكيِّاتِ ذاتِ
الأَثرِ الواضحِ في المجتمعاتِ كافَّةً لاحقاً وَ الّتي ستظهرُ آثارُها هذهِ
للعيانِ بشكلٍ واضحٍ أَكيدٍ، وَ الّذي قصدَ منهُ المؤلِّفُ في إجراءِ تحقيقهِ
الخطيرِ هذا غيرِ المسبوقِ إِليهِ بهذا الشكلِ وَ المضمونِ وَ النتيجةِ الّتي
توصَّلَ إِليها من خلاله، قصدَ المؤلِّفُ (رافع آدم الهاشميّ) من هذا التحقيقِ
أَن تترتَّبَ عليهِ آثارٌ فكريَّةٌ إِيجابيَّةٌ تتركُ بصماتها الإِيجابيَّةَ في
سلوكيِّاتِ جميعِ الأَشخاصِ؛ عن طريقِ كشفِ الحقائقِ الخطيرةِ الخافيةِ عنهُم
في بطونِ أُمَّهاتِ كُتب التَّاريخ.
(11): يحتوي على التخريجاتِ التحقيقيَّةِ ذات العَلاقةِ بالاعتمادِ على (118)
مائةٍ وَ ثمانيةِ عشرَ مِرجِعاً مِن مراجع التحقيقِ الّتي تمَّ سردُها جميعاً
في آخِرِ الكتاب تحت عنوان: (مراجع التحقيق).
(12): جميعُ ما في الكتاب أَصيلٌ مُبتكَرٌ مِن مؤلِّفِ الكتاب تأَليفاً وَ
نظماً وَ تحقيقاً.
|
| صورة تعبيرية رقم (1) |
تواصل معي من أجل طلبك استثمار هذا المشروع:
لاختيارك الوسيلة الّتي تناسبك للتواصل معي من بين وسائل التواصل المتعدِّدة
اُدخل إلى قسم تواصل معي
... من
هنا
حمّل بيانات هذا المشروع:
لتحميلك بيانات هذا المشروع في ملف PDF
من مكتبة ألايكا الموسوعيَّة
Alaayeka Encyclopedia Library
على موقع مكتبة أرشيف العالميَّة عضو رابطة المكتبات الأمريكيَّة
اضغط على أحد الروابط التالية:
صفحة المشروع في المكتبة
... من
هنا
صورة المشروع في المكتبة
... من
هنا
رابط التحميل المباشر
... من
هنا
|
| صورة تعبيرية رقم (2) |
أنظر أيضاً:
بطاقة تعريف جوهر الخرائد
... من
هنا
ما رأيك بهذا المحتوى؟
شاركنا آراءك في التعليقات.
.........
بيانات مشروع استثمار كتاب، مشاريع مربحة، مشروعات ناجحة، مشروعات تجارية، مشروعات من المنزل، مشروعات
جديدة، استثمار مربح ومضمون، استثمار سريع ومربح، استثمار سريع الربح،
استثمارات سريعة، استثمارات قصيرة الأجل، استثمارات طويلة الأجل، استثمارات
مربحة، تأليف و تحقيق رافع آدم الهاشمي، و المزيد في هذا المحتوى، حدائق الياقوت، من جوهر الكتب، في جوهر الخرائد
.........
شكراً لوجودك هنا و اطِّلاعك على هذا المحتوى في
جوهر الخرائد
حقائق الأشياء من خلاصة البحوث و التجارب
هل أعجبك هذا المحتوى؟ انسخ رابطه و أنشره في موقعك
رابط هذا المحتوى:
كود هذا المحتوى:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا آراءك في التعليقات